Getting My قوة التركيز الذهني To Work
Getting My قوة التركيز الذهني To Work
Blog Article
إنجازالأهداف التي طالما حلمت بها بعد وضعها في إطار التنفيذ.
كن حازماً: الحزم والعزم للتمرن على التركيز والإرادة القوية لتحقيق ذلك هي الدوافع الأساسية لنجاحك في الوصول للقدرة الصحيحة على التركيز، فمهما شعرت بالملل في الفترة الأولى أو بالتعب استمر بالمحاولة ولا تتضعضع أمام مغريات الإلهاء والراحة كالهاتف والنوم وغيره.
تخيل المايلين كغلاف عازل يحيط بأسلاك كهربائية، وفي الدماغ، يعمل هذا الغلاف على تحسين وتسريع نقل الإشارات بين الخلايا العصبية.
إذا كنتَ ستخسر المال نتيجة فشلك في إنجاز مَهمة ما، فهل ستركز أكثر على إنجازها؟ بالتأكيد ستفعل ذلك.
التأمل والتنفس العميق يمكن أن يهدئا العقل ويعززا التركيز. قم بتخصيص بضع دقائق في اليوم للجلوس في مكان هادئ والتركيز على التنفس العميق.
وفيما يتعلق بالتشتت، عقولنا تسعى دائمًا وراء مصادر الدوبامين، مثل السوشيال ميديا أو الأطعمة غير الصحية، التي تعطينا جرعات عالية من الدوبامين.
عندما تلاحظ بأنَّ عملك يتطلب جهداً أكثر مما ترغب في بذله؛ فسيثبط ذلك من عزيمتك مباشرة، ويؤدي إلى التشتيت والمماطلة؛ لكن يمكِنك حل هذه المشكلة عن طريق تقسيم المهام الصعبة إلى مهام صغيرة.
عموماً، يجب أن ترتبط المكافآت بصعوبة وعدد ساعات العمل. على سبيل المثال:
تسيء قلة النوم في الليل إلى يقظتك وتركيزك، ومهما استهلكت من المشروبات المنبهة فإنَّ حرمانك من النوم لليلة واحدة يمكن أن يتداخل مع السيطرة على النفس والانتباه.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة نور الامارات المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
النوم الصحي يلعب دورًا حاسمًا في تحسين التركيز والأداء المعرفي. الأبحاث العلمية تُظهر أن هناك علاقة وثيقة بين جودة النوم والقدرة على التركيز خلال اليوم.
ببساطة، تختار كلمة تستند إلى النجاح الشخصي في حياتك، وبهذه الطريقة، لا تُعَدُّ هذه الكلمة مجرد كلمة إيجابية تساعدك على التركيز فحسب؛ وإنَّما تساعدك على النجاح وتحقيق الأهداف لأنَّها تمدُّك بالقوة.
ما عليك سوى تعقُّب انتصاراتك اليومية الكبيرة منها والصغيرة، وكلَّما بدأ تركيزك يتناقص، ألقِ نظرةً على التركيز الذهني تلك القائمة وذكِّر نفسك أنَّك أكثر قدرة مما تعتقد.
فما الحل؟ السر يكمن في جعل الدراسة نشاطًا ممتعًا بالنسبة لنا. قد يبدو غير منطقي للبعض، فمن منا يجد الدراسة ممتعة؟ ولكن هذا هو الطريق لتحفيز الدماغ على إفراز الدوبامين وزيادة التركيز.